الأحد، 6 نوفمبر 2011

أخر المطاف



  لم أعلم لماذا توقفت عن الكتابه لعلي لا أملك القدره و لستُ ماهرآ في تصوير أفكاري في الكتابه 

  أملك أفكار كثيره للكتابه عنها و لكن لا أملك الأبداع الكافي في التصوير فيما يدور في خاطري 

   بداية المطاف

  تطرء على أنسان أشياء كثره تجعله ذو خبره في الحياة , و هي كلما تخطئ في شئ فأنك تتعلم شي جديد 

  و لكن عندما تنطلق لعالم الحياة خطئ يكون له ثمن عليك و قد تحاسب عليه , تذهب الى العمل صباحا

  كل صباح و تعمل و تجتهد ولعل هناك لصوص يسروقن جهدك و تعبك , ولكن الله لا يضيع

  عمل عبد اذا أخلص في عمله و عندما تعود في النهاية المطاف الى البيت فلا تجد الأ الأطفال

  يلعبون في البيت و يتشاقون  فهم زيت حياة 
  يقول أحد ناشطين الأجتماعين في الكويت "الأب له واجبات أتجاه أبنائه و لكن هو ليس المسؤل عن سعادة أبنائه
  و حياة التي فيها مشقه يجب الأبتعاد عنها"

  أنا أحترم وجهة نظره ولكن أخالفه     فلسفته جميله ولكن نختلف في التفكير 

  لا أريد التعبير عن وجهة نظري في هذا الموضوع أنا لم أعيش أحساس الأبوه بعد و أعتقد أني أتهرب 
  من هذا الموضوع في الوقت الحالي

   لا أعلم لماذا أخرج عن الموضوع الذي أريد الكتابته عنه 

  وفي أخر المطاف
   عزيزي القراء أريد منك خمسة دقائق للأسترخاء أبداء بتشغيل أرفاع مستوى مكبر الصوت الفيدو تم أغمض عيناك







 







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق